-
Ti porteremo a casa sana e salva: ci sono quattro unità dirette a casa tua.
.سنتاْكد من هذا. هناك اربع وحدات على الطريق الموصل الى منزلك.هيا
-
Disse : “ Dal momento che mi hai sviato , tenderò loro agguati sulla Tua Retta via ,
« قال فبما أغويتني » أي بإغوائك لي والياء للقسم وجوابه « لأقعدن لهم » أي لبني آدم « صراطك المستقيم » أي على الطريق الموصل إليك .
-
Questa è la retta via del tuo Signore . Abbiamo spiegato i segni per il popolo che si sforza nel ricordo .
وهذا الذي بيَّنَّاه لك -أيها الرسول- هو الطريق الموصل إلى رضا ربك وجنته . قد بينَّا البراهين لمن يتذكر من أهل العقول الراجحة .
-
I Guardiani hanno costruito passaggi sotto la città come accesso segreto alla Clessidra.
،الحرّاس بنوا ممرّات تحت المدينة طريق سريّ موصل إلى السّاعة الرّمليّة
-
Ok, beh, qual e' la strada alternativa? Questa e' l'unica strada che collega Haplin alle altre citta'.
حسناً إذاً، أين الطريق الجانبي؟ - (هذا هو الطريق الوحيد الموصل للمدن من (هابلن -
-
Mi esortate a non credere in Allah e ad attribuirGli consoci di cui non ho conoscenza alcuna , mentre io vi chiamo all' Eccelso , al Perdonatore .
تدعونني لأكفر بالله ، وأشرك به ما ليس لي به علم أنه يستحق العبادة من دونه- وهذا من أكبر الذنوب وأقبحها- وأنا أدعوكم إلى الطريق الموصل إلى الله العزيز في انتقامه ، الغفار لمن تاب إليه بعد معصيته .
-
In verità spetta a Noi la guida !
إن علينا بفضلنا وحكمتنا أن نبيِّن طريق الهدى الموصل إلى الله وجنته من طريق الضلال ، وإن لنا ملك الحياة الآخرة والحياة الدنيا .
-
In verità a Noi appartengono l' altra vita e questa vita .
إن علينا بفضلنا وحكمتنا أن نبيِّن طريق الهدى الموصل إلى الله وجنته من طريق الضلال ، وإن لنا ملك الحياة الآخرة والحياة الدنيا .
-
Di ' : “ Il Signore mi ha guidato sulla retta via , in una religione giusta , la fede di Abramo , che era un puro credente e non associatore” .
قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين : إنني أرشدني ربي إلى الطريق القويم الموصل إلى جنته ، وهو دين الإسلام القائم بأمر الدنيا والآخرة ، وهو دين التوحيد دين إبراهيم عليه السلام ، وما كان إبراهيم عليه السلام من المشركين مع الله غيره .
-
Dialogate con belle maniere con la gente della Scrittura , eccetto quelli di loro che sono ingiusti . Dite [ loro ] : “ Crediamo in quello che è stato fatto scendere su di noi e in quello che è stato fatto scendere su di voi , il nostro Dio e il vostro sono lo stesso Dio ed è a Lui che ci sottomettiamo” .
ولا تجادلوا -أيها المؤمنون- اليهودَ والنصارى إلا بالأسلوب الحسن ، والقول الجميل ، والدعوة إلى الحق بأيسر طريق موصل لذلك ، إلا الذين حادوا عن وجه الحق وعاندوا وكابروا وأعلنوا الحرب عليكم فجالدوهم بالسيف حتى يؤمنوا ، أو يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون ، وقولوا : آمنا بالقرآن الذي أُنزل إلينا ، وآمنا بالتوراة والإنجيل اللذَيْن أُنزلا إليكم ، وإلهنا وإلهكم واحد لا شريك له في ألوهيته ، ولا في ربوبيته ، ولا في أسمائه وصفاته ، ونحن له خاضعون متذللون بالطاعة فيما أمرنا به ، ونهانا عنه .